حكايات ثرثار بعد منتصف ليله شتويه منقولل
صفحة 1 من اصل 1
حكايات ثرثار بعد منتصف ليله شتويه منقولل
لبس بنطاله الواحد و قميصه الواحد و حذاؤه الواحد ، خرج من غرفته الوحيده ، ودع زوجته الواحده
و أعطاها ثمن وجبه واحده و هو ينظر باسى لأطفاله السبعه !!!
___________________________________________
إدعى المرض و غاب عن العمل لتزوره ، فهي بطبعها مجامله للحد البعيد
عرف أنها ستزوره بعد ساعات الدوام ، هيئ نفسه بسد بابه امام أهله
أتت كما توقع !! كان مضطجعا على السرير فجلست في طرفه لكن ليس بمنأى عن تحسس
ارجله على مؤخرتها اللدنه !! قبل أن يغرق في لذه تنتصب على حركة رجليه
دخلت والدته العجوز فهرب الشيطان من الشباك لكن رجله ظلت هناااك
_____________________________________________
كان جارنا رجلنا مجنونا ، أعتقد أنه ولد لكي يطارد الأغنام ، كان يصيح بصوته الجهوري (تك تك)
فتجفل الاغنام و تجري بلا هواده كأنها قد رأت ماردا
نفس هذا المجنون كان يتعرض لمضايقات الناس و مزاحهم الثقيل الذي يولد لديه حاله مضاعفه
من الجنون تجعله لا يرى
في يوم ذي ملامح صباحيه كئيبه تجمع الناس في مأتم رجل ذي شأن ، كان عددهم كبيرا
أقبل المجنون و ما أن رآه الناس حتى راحوا يضايقونه بصوت خافت
ضايقه الموقف فنا لبث ان صاح فيهم (تك تك تك تك تك)
__________________________________________________
جلست في الصالون ، كانت كراسيه وثيره لكن ما لفت نظري هو أن مناضده كانت قصيره
أقبل علي صاحب الدار محييا ، سلمت عليه ثم جلست ، هنيهه و أقبلت زوجته ذات الجمال الأخاذ
دلفت الخادمه من الباب و هي تحمل العصير و الحلوى ، قبل ان تضع الخادمه حملها
نهضت زوجة الرجل و حملت المنضده لتضعها امامي ، انحنت فحاذى صدرها مجال رؤيتي المتسع
على مداه ، انزلق عقدها أولا ثم برزت فتحة صدرت ، فلمحت طرف نهدها و سرت
فارتد الي بصري لما رايت تكور بطنها !!!!!
___________________________________________
في صغري كنت عندما أسير مع أبي ، كان يتقدم علي فأجري لألحقه ، يتقدم لأجري فألحقه
كان يحثني على السير بسرعه و اللحاق به ، ظل هذا الحال حتى بعد أن كبرت
لأني قد أدركت أني لن ألحق أبي أبدا !!
______________________________
كان (عرقي البلح) قويا جدا ‘ شربت الكأس الأول و من بعد ألحقته بالكأس الثاني كي أطفأ
النار التي شبت داخلي ، زادت النيران بداخلي فتناولت الكاس الثالث و الرابع
و من بعد الكاس الخامس أحسست بالكأس و هو يسري في دواخلي حارا و يبلغ حتى حدود
جلبابي و النار تتراجع و تخفت و تخفت
فنهضت و سرت لداري و نمت
في الصباح أيقظتني اصوات ضحكات و همهمات فألفيت نفسي على قارعة الطريق
و قد تبولت على ملابسي
_____________________________________
كان جوعه قد أعلن جموحه و خروجه خارج نطاق جسده ، بطنه أصدرت (قرقره) مدويه دلاله
على فراغها ، شفتاه قد زاد جفافها و ريقه الذي كان يبللها به قد جف ، لذلك إختلج كيانه
لما رأى تلك الفتاه و هي تحمل (ساندويتش) و زجاجة عصير و تضع حملها أمامها فتابعها
تناولت قضمه من الساندويتش فاخترقتها نظراته ، لاحظت الفتاه ذلك فاصلحت من جلستها
و ارسلت له بسمه خفيفه ، كانت الفتاه جميله بل رائعة الجمال
لكن بمقاييس شخص شبعان !!!!
____________________________________________
أذكر في صغري أن أمي أرسلتني لكي أذهب لجارتنا لأستعير منها بعض الاوني ‘ إنطلقت جريا كعادتي
ودلفت من باب جارتنا كالصاروخ ودخلت مطبخها فألفيتها في أحضان
(عبدو) البقال ، إنتفضا لما عكرت بحر لذتهما ‘ ساد صمت مشوب بتوتر كثيف
لملما شتات رغبتهما ، و ساد توتر شملني حتى أنا
الحقيقه لم أفهم ما يحدث و لخصت ما أتيت لأجله بتمتمات سريعه
أعطتني جارتنا الأواني و قطعه من الحلوى أما (عبدو) فنفحني مبلغا نقديا
فهمت المطلوب تماما و من يومها تعلمت تلقي الرشاوي !!!
________________________________________
كان أستاذ (علي) صاحب مكتبه ضخمه من أمهات الكتب
تعودت في إجازاتي أن أدخل داره من الصباح و لا أخرج منها إلا مساء ، كنت
أقضي وقتي كله في مكتبته ، كان أستاذ (علي) لا يسمح بخروج كتاب من مكتبته و لو
حلفت له بأغلظ الإيمان ، شرطه الوحيد إقرأ ما شئت من كتبه لكن في داره
غبت عنه و عن مكتبته مده من الزمان ، عندما عدت ذهبت له لأجدد العهد مع كتبه الثمينه
دخلت دراه فراعني خلو المكان من أي كتاب ، التفت الي أستاذ علي
و سألته أين الكتب ؟ ، أمسك الأستاذ بيدي و ذهب بي (لبيت الخلاء، الكنيف ، المستراح
الأدبخانه ) و قال لي الكتب هنا !!!!!
و لما استبانت الحيره على و جهي ضحك و قال ساء الحال و كان لابد من بيع الكتب لكي آكل !
و أعطاها ثمن وجبه واحده و هو ينظر باسى لأطفاله السبعه !!!
___________________________________________
إدعى المرض و غاب عن العمل لتزوره ، فهي بطبعها مجامله للحد البعيد
عرف أنها ستزوره بعد ساعات الدوام ، هيئ نفسه بسد بابه امام أهله
أتت كما توقع !! كان مضطجعا على السرير فجلست في طرفه لكن ليس بمنأى عن تحسس
ارجله على مؤخرتها اللدنه !! قبل أن يغرق في لذه تنتصب على حركة رجليه
دخلت والدته العجوز فهرب الشيطان من الشباك لكن رجله ظلت هناااك
_____________________________________________
كان جارنا رجلنا مجنونا ، أعتقد أنه ولد لكي يطارد الأغنام ، كان يصيح بصوته الجهوري (تك تك)
فتجفل الاغنام و تجري بلا هواده كأنها قد رأت ماردا
نفس هذا المجنون كان يتعرض لمضايقات الناس و مزاحهم الثقيل الذي يولد لديه حاله مضاعفه
من الجنون تجعله لا يرى
في يوم ذي ملامح صباحيه كئيبه تجمع الناس في مأتم رجل ذي شأن ، كان عددهم كبيرا
أقبل المجنون و ما أن رآه الناس حتى راحوا يضايقونه بصوت خافت
ضايقه الموقف فنا لبث ان صاح فيهم (تك تك تك تك تك)
__________________________________________________
جلست في الصالون ، كانت كراسيه وثيره لكن ما لفت نظري هو أن مناضده كانت قصيره
أقبل علي صاحب الدار محييا ، سلمت عليه ثم جلست ، هنيهه و أقبلت زوجته ذات الجمال الأخاذ
دلفت الخادمه من الباب و هي تحمل العصير و الحلوى ، قبل ان تضع الخادمه حملها
نهضت زوجة الرجل و حملت المنضده لتضعها امامي ، انحنت فحاذى صدرها مجال رؤيتي المتسع
على مداه ، انزلق عقدها أولا ثم برزت فتحة صدرت ، فلمحت طرف نهدها و سرت
فارتد الي بصري لما رايت تكور بطنها !!!!!
___________________________________________
في صغري كنت عندما أسير مع أبي ، كان يتقدم علي فأجري لألحقه ، يتقدم لأجري فألحقه
كان يحثني على السير بسرعه و اللحاق به ، ظل هذا الحال حتى بعد أن كبرت
لأني قد أدركت أني لن ألحق أبي أبدا !!
______________________________
كان (عرقي البلح) قويا جدا ‘ شربت الكأس الأول و من بعد ألحقته بالكأس الثاني كي أطفأ
النار التي شبت داخلي ، زادت النيران بداخلي فتناولت الكاس الثالث و الرابع
و من بعد الكاس الخامس أحسست بالكأس و هو يسري في دواخلي حارا و يبلغ حتى حدود
جلبابي و النار تتراجع و تخفت و تخفت
فنهضت و سرت لداري و نمت
في الصباح أيقظتني اصوات ضحكات و همهمات فألفيت نفسي على قارعة الطريق
و قد تبولت على ملابسي
_____________________________________
كان جوعه قد أعلن جموحه و خروجه خارج نطاق جسده ، بطنه أصدرت (قرقره) مدويه دلاله
على فراغها ، شفتاه قد زاد جفافها و ريقه الذي كان يبللها به قد جف ، لذلك إختلج كيانه
لما رأى تلك الفتاه و هي تحمل (ساندويتش) و زجاجة عصير و تضع حملها أمامها فتابعها
تناولت قضمه من الساندويتش فاخترقتها نظراته ، لاحظت الفتاه ذلك فاصلحت من جلستها
و ارسلت له بسمه خفيفه ، كانت الفتاه جميله بل رائعة الجمال
لكن بمقاييس شخص شبعان !!!!
____________________________________________
أذكر في صغري أن أمي أرسلتني لكي أذهب لجارتنا لأستعير منها بعض الاوني ‘ إنطلقت جريا كعادتي
ودلفت من باب جارتنا كالصاروخ ودخلت مطبخها فألفيتها في أحضان
(عبدو) البقال ، إنتفضا لما عكرت بحر لذتهما ‘ ساد صمت مشوب بتوتر كثيف
لملما شتات رغبتهما ، و ساد توتر شملني حتى أنا
الحقيقه لم أفهم ما يحدث و لخصت ما أتيت لأجله بتمتمات سريعه
أعطتني جارتنا الأواني و قطعه من الحلوى أما (عبدو) فنفحني مبلغا نقديا
فهمت المطلوب تماما و من يومها تعلمت تلقي الرشاوي !!!
________________________________________
كان أستاذ (علي) صاحب مكتبه ضخمه من أمهات الكتب
تعودت في إجازاتي أن أدخل داره من الصباح و لا أخرج منها إلا مساء ، كنت
أقضي وقتي كله في مكتبته ، كان أستاذ (علي) لا يسمح بخروج كتاب من مكتبته و لو
حلفت له بأغلظ الإيمان ، شرطه الوحيد إقرأ ما شئت من كتبه لكن في داره
غبت عنه و عن مكتبته مده من الزمان ، عندما عدت ذهبت له لأجدد العهد مع كتبه الثمينه
دخلت دراه فراعني خلو المكان من أي كتاب ، التفت الي أستاذ علي
و سألته أين الكتب ؟ ، أمسك الأستاذ بيدي و ذهب بي (لبيت الخلاء، الكنيف ، المستراح
الأدبخانه ) و قال لي الكتب هنا !!!!!
و لما استبانت الحيره على و جهي ضحك و قال ساء الحال و كان لابد من بيع الكتب لكي آكل !
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى